وصرح لـ(إفي) أحد أبطال الفيلم، إيبانا باكيرو، بأنه مع مضي الوقت تزداد قيمة الفيلم رغم أن العادة جرت على نسيان الأعمال السينمائية عندما تمر عليها السنين.
وقال باكيرو، وهو إسباني كان عمره 12 عاما عندما صور الفيلم، “إنه انتقل إلى الولايات المتحدة لكي يصبح أقرب لهوليوود”، يذكر أن تكريم الفيلم يأتي ضمن الاحتفاء بالسينما اللاتينية خلال آخر 50 عاماً.