
ابتكرت جامعة نارا الطبية دمًا اصطناعيًا عالميًا متوافقًا مع جميع فصائل الدم، وهو إنجاز يُمثّل نقلة نوعية في طب الطوارئ.
ونظرًا لعدم حاجته إلى التبريد، يُمكن لسيارات الإسعاف، وطائرات الإخلاء الطبي، والعيادات الميدانية النائية، تخزين وحدات إنقاذ الحياة دون القلق بشأن مطابقة فصائل الدم أو لوجستيات سلسلة التبريد.
تُجرى حاليًا تجارب المرحلة الأولى التي تقودها جامعة نارا، بالتعاون مع جامعة تشو، وكلية الطب للدفاع الوطني. وقد تُسهم النتائج الإيجابية في توفير العبوات ضمن مجموعات الإسعافات الأولية العالمية قبل عام 2030.